لولا هذا السؤال الذي لمع في رأس العبقري آنشتاين لماعرفنا اليوم النسبية الخاصة ولما ظهرت على الوجود رائعتة الازلية النسبية العامة
في العام المنصرم احتفنا علماء معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بتجسيد يحاكي هذا التفكير الذي لمع في راس انشتاين مطلع القرن المنقضي , فقد قاموا بختراع كميرات فائقة السرعة تستطيع ألتقاط ترليون لقطة في الثانية إي وبعيدا عن تعقيدات الحسابات الرياضية ووحدات القياس المتناهية الضئالة , تستطيع هذه الكميرات تصوير الضوء وهو يسير على شكل نبضة وكانه مشهد لسيارة تسيرعلى الشارع بالحركة البطيئة ,, عندما تشاهد الضوء بهذه السرعة بعد الابطاء معنى هذا انك تشاهد حركة اسرع شيء في الوجود ,, وتشاهد نبضة ضوئية تقطع مسافة 300 ألف كيلومتر في الثانية في مشهد من عدة ثواني , وعليك تخيٌل هذه السرعة المهولة وحجم الابطاء المهول ايضا
فإذا كان العلم اليوم استطاع رصد الضوء بالعين المجردة عبر الابطاء وبستخدام التكنلوجيا الحديثه فهل من الممكن ان يستطيع العلم وعبر السرعة السير بمحاذات الضوء !!! اذا حصل هذا فستكون قفزه بحجم الفضاء للانسانية
في هذا الفلم سوف تشاهد تصوير للضوء انثاء مروره داخل العلبة وحديث اعضاء فريق البحث أندرياس فيلتين و راميس راسكار
& عند النقل ارجو ذكر المصدر ,,والله الموفق
0 التعليقات:
إرسال تعليق